السبت، 7 نوفمبر 2015

الرحيل..
وأنا راحل عنك
سلاف الفؤاد
يحن إليك.
.................................
كوني جريح
رحيلي عنك
يقطر بالدم.
.................................
وإن رحلت الطيور
فلابد أن تعود
كذلك قلبي.
.................................
بقلم رشيد شرشاف

ليست هناك تعليقات: